يراقب أسطول البلطيق الروسي، بدقة وعن كثب، تحركات المدمرة الأمريكية "روس" الحاملة لصواريخ موجهة، والتي دخلت مياه بحر البلطيق في 13 سبتمبر.
وقال مصدر في مركز إدارة الدفاع الوطني التابع لوزارة الدفاع الروسية، للصحفيين اليوم الاثنين: "تراقب قوات ووسائل أسطول البلطيق باستمرار، تحركات المدمرة روس، المختصة بالدفاع الصاروخي والتابعة للبحرية الأمريكية، التي دخلت بحر البلطيق في 13 سبتمبر 2020".
في 7 سبتمبر، دخلت مجموعة من السفن الحربية التابعة لدول الناتو، بقيادة المدمرة "روس"، إلى مياه بحر بارنتس، حيث قامت قوات الأسطول الشمالي الروسي بمراقبتها ومتابعة تحركاتها.