قال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس اليوم السبت إن الحكومة ستواصل محاربة التطرف الإسلاموي "بلا هوادة".
وأوضح خلال مشاركته في تأبين 3 ضحايا قُتلوا في هجوم بمدينة نيس الشهر الماضي أن هذا التطرف "عدو تقاتله الحكومة بلا هوادة بتوفير الموارد اللازمة وتعبئة كل قواتها كل يوم".
وقطع رجل تونسي رأس امرأة وقتل شخصين آخرين داخل كنيسة في المدينة الساحلية يوم 29 أكتوبر قبل أن تطلق الشرطة النار عليه وتقتاده بعيدا.
ولا يزال المشتبه بتنفيذه الهجوم، والذي وصل من تونس في الآونة الأخيرة ويبلغ من العمر 21 عاما، في حالة حرجة، وتم نقله لمستشفى في باريس أمس الجمعة.