قال إبراهيم النهام، الباحث السياسي، إن تركيا تحولت لدولة ديكتاتورية ولا وجود للديمقراطية بها كما يدعي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتركيا أصبحت مختطفة من قبل البلطجية والقتلة التابعين لأردوغان.
وأضاف النهام، خلال تصريحاته، أن الشعب التركي ضحية لما يفعله أردوغان، الذي يدعم نهب مقدرات الشعوب كما يحدث في ليبيا، وينهج سياسة الاستقواء والبلطجة في محاولى منه لاستعادة الدولة العثمانية الزائلة.
وأوضح أن تركيا أصبحت لديها سياسات مريبة وتستغل شعبها فقط لدعم نظام الرئيس أردوغان.