أشار مندوب روسيا الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا ميخائيل أوليانوف إلى أنّ "الولايات المتحدة الأمريكية تُعلن وبغرور أنّ سياسة الضغوط القصوى كان لها آثار مدمّرة على الاقتصاد الإيراني، ولكن هذا وجه واحد للقضيّة".
وأوضح في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي أنّ "الوجه الآخر لهذه السياسية ضدّ إيران، هو هزيمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبشكل كامل في تحقيق أهدافه".
يُذكر أنّ في مايو 2018 انسحب ترامب من الاتفاق النووي، واتّخذ سياسة الضغوط القصوى ضدّ إيران، من خلال فرض العديد من العقوبات.