كشف الدكتور أحمد يوسف المدير التنفيذي لمركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، أهمية الزيارة المرتقبة التي يجريها الرئيس عبد الفتاح السيسي، للعاصمة الفرنسية باريس.
وأكد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة "الحياة"، أن الزيارة من شأنها أن تغير كثيرًا من المعادلات في العلاقات بين شمال وجنوب البحر المتوسط، وليس فقط بين مصر وباريس.
وأشار إلى أن اللقاء ضرورة للإعداد للفترة المقبلة، خاصة إذا ما أخذنا بالحسبان فوز جو بايدين برئاسة الولايات المتحدة، واستفزازات تركيا في شرق المتوسط وكذلك الملف الليبي وما يطرأ عليه من تطورات.