الإثنين 29 ابريل 2024

حكاية أثر.. تمثال الملكة نفرتيتي

فن12-12-2020 | 10:22

- "نفرتيتي" هي الملكة المصرية التي اشتهرت بجمالها، ومن المعروف أنها كانت تمتلك جمال أنيق.

-  تمثالها يعتبر رمزا للكثير من النساء وللعديد من خطوط مستحضرات التجميل الحديثة.

-  اعتبرت عدةمجتمعات حول العالم الملكة نفرتيتي رمزا للجمال الحقيقي، بل بعض المؤرخين أعلنوا أنها أجمل امرأة في العالم.

-  تُذكر نفرتيتي بالتمثال النصفي لوجهها المصور والمنحوت على قطعة من الحجر الجيري في واحدة من أروع القطع الفنية من العصر القديم وهو أشهر رسم للملكة نفرتيتي.

-  عثر على تمثال الملكة نفرتيتي عالم المصريات الألماني "لودفيك بورشاردت" في 6 ديسمبر 1912 بورشة النحات تحتمس في تل العمارنة.

-  هرب "بورشاردت" التمثال الكامل "غير المخدوش" إلى منزله في حي الزمالك بالقاهرة، ومن هناك هربه إلى ألمانيا مخفياً ضمن قطع فخار محطمة غير ذات قيمة، مرسلة إلى برلين للترميم.

-  يوجد تمثال آخر لرأس نفرتيتي بالمتحف المصري من "الكوارتزيت" الأحمر والمزين بلمسات من المداد وهو لا يقل في دقة الصنع عن الرأس الموجودة ببرلين ولكنه أقل شهرة.

-  من غير المعروف حتى الآن هل هناك مومياء للملكة نفرتيتي أم لا.

- المؤكد هو أن العلماء عثروا على مومياوات في الغرفة السرية لقبر إخناتون، ففي القرن التاسع عشر، عثر عالم الآثار الفرنسي فيكتور لوريت، عندما قام بفتح أحد جدران الأقبية، على سرداب جانبي يحتوي على ثلاث مومياوات، واحدة لرجل واثنتان لنساء، إحداهن كانت أصغر سناً من الأخرى.

    Dr.Randa
    Dr.Radwa