أعلن رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، أن الخطر الرئيسي والأكبر بين جميع الأمم في العالم حسب القدرات والنوايا، هو الدولة الروسية، وفق صحيفة "الإندبندنت".
وأضاف جيمس كومي خلال جلسات الاستماع في مجلس الشيوخ الأمريكي، والتي تحقق في التدخلات الروسية المزعومة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في العام الماضي، أن روسيا ما تزال تتدخل في السياسة الأمريكية إلى الآن.
وكانت وكالات الاستخبارات المركزية الأمريكية، اتهمت روسيا سابقا بمحاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن الكرملين والبيت الأبيض يدحضان ذلك.