بدأت أحداث الحلقة ١١ من مسلسل "كوفيد ٢٥" بوصول "ياسين" يوسف الشريف مع "محسن" أمير صلاح، و"رامي" أحمد صلاح حسني للمستشفى، وأثناء دخولهم من الباب أنقذوا الطفل الموجود في الخارج، ودخلوا جميعهم للمستشفى.
واكتشفت "إيمان" أميرة العايدي أن ابنتها تتعاطي المخدرات فعنفتها لما فعلته لتخبرها أن مشاكلها مع والدها هي السبب ثم أخبرتهم أنها قامت بحبس المصاب الهارب من العزل.
حاول "ياسين" مع "رامي" ليجدوا طريقًا للذهاب لأقرب منطقة أمان لكن البنزين في سيارة "رامي" لن يكفي فحاول "ياسين" البحث في سيارات المستشفى المركونة في الخارج لكنه لم يجد فيها فحاولوا إيجاد طريق أخر.
لقط هاتف أحد الموجودين شبكة فرأوا فيديو لسائق أحد القطارات نشره ليقول للناس أن من يريد أن ينجو يحضر هناك في تمام الساعة السادسة صباحا لان لم يتبقى الا هذين القطارين فقط، فسأل "ياسين" "رامي" عن اذا طلن سيكفي البنزين لهذه النقطة أم لا فأخبره أنها تكفي لكن سيارته لن تكفي هذا العدد.
ونادي مدير المستشفى "علاء" محمد مزربان ل "ياسين" ليخبره أن المصاب في الغرفة قد مات ، ورأي ذلك في الكاميرات ليتأكد من صدق كلام "صلاح سعيد" زكي فطين عبدالوهاب في أن المصاب يتوفى في اليوم التاسع.
حاول ابن "حلا" سلمي الديب أن يخرج أمه من الغرفة التي فيها فذهب معه ابن "أمير" إسلام جمال، وعندما دخلوا للغرفه وجدوها قد هربت فهجمت علي ابن "أمير"، وهرب ابنها.
وفي الوقت الذي يستعد فيه الجميع للخروج من المستشفى جاء ابن "حلا"، وأخبرهم أن "باسل" قد أُصيب فذهب "أمير" ليراه، وذهب مع "ياسين"، وفي هذا الوقت جاءت "حلا" لتتهجم عليهم ، وعندما حاول "رامي" قتلها أوقفه "نادر" عصام السقا لتتهجم عليه هو، وتقتله، ويخبرهم "علاء" أن يتحركوا بسرعة ودخل هو في الداخل، ووصلوا للسيارة بصعوبة، ورفض "رامي" التحرك بدون "ياسين" الذي أحضر "أمير"، وركبوا السيارة، وذهبوا، ويشاهدهم "علاء" من النافذة، وانتهت الحلقة.
المسلسل من بطولة يوسف الشريف، أيتن عامر، إدوارد، أحمد صلاح حسني، أمير صلاح، محمد مرزبان، زكي فطين عبدالوهاب، ميرنا نور الدين، عصام السقا، راندا البحيري، إسلام جمال، محمد عادل، إيناس كامل، وإخراج أحمد نادر جلال، وتأليف إنجي علاء، وإنتاج تامر مرسي.