أكد الاتحاد الأوروبي أنه يريد أن يرى اتفاقاً نافذاً لوقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين في اقرب وقت ممكن.
وقال المتحدث باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي بيتر ستانو، إن الاتحاد يكثف جهوده على الأرض ويجري اتصالات مع جميع الأطراف في المنطقة وعلى مستويات مختلفة.
وأشار ستانو في تغريده على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) إلى أن الاتصالات تجري مع كل الأطراف من الفلسطينيين والإسرائيليين ومن ثم الولايات المتحدة الأمريكية، مصر، الأردن وباقي الشركاء في الاقليم، فـ”الهدف هو دعم جهود التهدئة وحماية المدنيين”.
وفي سياق متصل، أكدت مصادر أوروبية مطلعة طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن الأولوية حالياً تبدو لوقف العمليات العسكرية واطلاق الصواريخ، مرجحة أن يفتح هذا الأمر الطريق لمناقشة مواضيع أخرى تأخذ بعين الاعتبار طلبات وتخوفات الأطراف المختلفة.