من المعروف أن للتدخين مخاطر متعددة، وأنها في الأغلب على مدار الزمن تؤدي إلى الوفاة، ورغم كل ذلك هناك العديد من الناس مستمرون في هذه العادة السيئة رغم إداركهم لخطورتها ، لكنهم لا يستطيعون الإقلاع عنها، والجزء الآخر ربما لم يكترث لهذا الأمر من التحذيرات والبقية لا يكترثون للأمر، وأبدع مخرجون في ابتكار إعلانات حول العالم لمكافحة التدخين والتحذير من خطورته.
وجاءت أبرز الإعلانات التي تظهر أضرار التدخين:
منها إعلان أمريكي يتحدث عن مرض سرطان الرئة، وجاء في نهاية الإعلان هذه الجملة والتي تنص ترجمتها على التالي .” للمزيد من المعلومات حول سرطان الرئة؛ استمر في التدخين”
وجاء إعلان آخر يصور شبابا يدخنون في المنطقة المخصصة لدفن الموتى، وأصدقائهم ينظرون عليهم من أعلى القبر.
وإعلان آخر يظهر تأثير التدخين، على الأطفال ممن يستنشق ذلك، وأظهر الإعلان التدخين وكأنه جريمة انتحار.
وفي إبداع من نوع آخر أظهر إعلان أضرار التدخين، والتي تسبب الشيخوخة المبكرة، بظهور شاب في الأربعينات من عمره ويبدو وكأنه في الـ 90 من العمر.
في هذا الإعلان يظهر التأثير السلبي لعادة التدخين والتي تتسبب في فقدان الأسنان.
وإعلان أخر يظهر السجائر ومكتوب باللغة الإنجليزية جاري تحميل الكانسر.
وإعلان آخر أظهر تأثير التدخين على الرئة، ويظهر من الصورة تليف الرئة وتدميرها، على مدار الوقت.
وأظهرت إعلانات أخرى، تأثير التدخين السلبي بجانب الأطفال والذي يجعلهم مدخنين بدون سجائر ويمرضون، وكتبت بعض الكلمات وتأتي ترجمتها بالتالي “لا أدخن عادة إلا عندما يتواجد أبي في الجوار” و “لا أتذكر متى دخنت سيجارتي الأولى، يمكنكم سؤال أبي”.
وإعلان آخر يظهر على ملابس طفل، تأثير التدخين الذي يصيب الجهاز التنفسي لطفل المدخن.
وإعلان أخر يظهر مدى تأثر الرئة بالتدخين.
وإعلان أخر اكتفى بكتابة جملة واحدة باللغة الانجليزية نصها “ التدخين يفقدك الوزن بعد تدمر الرئة”
وإعلان آخر يظهر جثة بالمشرحة ويحمل جملة «التدخين» السلبي يقتلك كالمدخن.
وإعلان آخر ينص على احتمالية اكتساب عادة مكافحة التدخين من الآباء، من خلال إظهار السجائر بألوان شبابية.