أحدث فارق السن بين محمد فراج وبسنت شوقي حالة من الجدل الواسع علي وسائل التواصل الاجتماعي ومصادر البحث، مما دفع العروس إلى الخروج عن صمتها في أحد البرامج، لتكشف بأنها تصغر زوجها، وأن تاريخ ميلادها المتداول علي الانترنت غير صحيح، فهي من مواليد شهر ديسمبر وليس مايو .

وأشارت بسنت شوقي إلى أنها لا ترى أي عيب أن تكون الزوجة أكبر من زوجها حتي وإن كان الفارق بينهما 20 عامًا.

وفي أول ظهور للفنان محمد فراج وبسنت شوقي بعد الزواج، تسبب ظهورهما في هجوم عدد من الجمهور عليهما، حينما حضرا حفلا لإحدى المجلات، وكان فستانهل يظهر بروز وخطوط الكورسية "المشد"، حيث ارتدت فستانا طويلا ومجسما مكشوف الأكمام وباللون الأبيض مما أحدث صدمة الجمهور .

وعلّق بعض خبراء الموضة بأن الكورسية يعد قطعة من الملابس الداخلية ولا يصح أن تظهر بهذا الشكل وهذا غير لائق فذلك غير محبب للعين وغير مريح ويشتت المشاهد عن تصميم الفستان .

وردت بسنت شوقي، عبر حساباتها الإلكتروينة، قائلة: "ردًا على الأقاويل يا جماعة عشان أنا ماكنتش لابسة كروسية دول بالينات عادي في الفستان عشان ميتنيش وعادي إنها تظهر عشان يبقوا جزء من الديزاين، وساعات بيبقوا ظاهرين في البطانة زي الصور".

وأعلن أيضا محمد فراج مساء أمس عن سوء التفاهم بشأن احتفاله بالزفاف وأكد لبرنامج "إي تي بالعربي" أن ما احتفلا به قبل أسبوعين لم يكن حفل زفاف، ولكن كان مجرد عقد قران وقال إن صور الحفل لم تعكس تماما علي ما يدل انه احتفال بالزفاف وعلق قائلا: "من أين يأتون بهذه الأخبار"، ورجح فراج حول معاد الزفاف أنه قد يكون خلال الشهرين أو الثلاثة القادمين.