هالة صدقي كانت محورًا لخلافات مع زوجها سامح سامي، والتي استمرت لمدة عام، وكان يتردد اسمها حول قضية النسب التي أقامها ضدها زوجها ينكر فيها نسب أطفاله، حتى أسدلت المحكمة الستار بالحكم النهائي في القضية الشهيرة وقضت بإثبات نسب طفلي هالة صدقي إليه، وقررت حبس الزوج لمدة شهر، لامتناعه عن دفع متجمد نفقة.
في أول رد بعد الحكم بنسب أطفالها كتبت هالة صدقي على حسابها عبر"إنستجرام"، قائلة: "بشكر كل اللي حاولوا يتواصلوا معايا للتهنئة وبعتذر لعدم الرد تماما من كل وسائل الاعلام لأن في الحقيقة في أب دمر أسرة بأكملها واستعمل كل وسائل الضغط للرجوع إليه ولم أكن أحب أن يدفعني استفزازه ومساوماته لدرجة الحبس، لأنه في النهاية للأسف أبو ولادي وللأسف إستغل أولاده كوسيلة للضغط عليه ولم يراعي مشاعرهم وضغط عليه حتي نصل لهذه المرحلة من حبس لتزوير لأشياء آخري من العيب ذكرها".
وتابعت "لأنه اختار الميديا كوسيلة للتشهير فوجدت أنه من حق أولادي عليه أن أنشر الحكم وأرد حقهم واعتبارهم الذي أهدره في حق أطفال كل ذنبهم إن أمهم معروفة، بشكركم ومهما كان فرحة الحكم إلا أن هناك جرح لن يلتئم من شخصية للأسف مريضة ورافضة لأي علاج وللأسف ولادي الضحية".
واختتمت"بعتذرعن إقحامكم في مشاكلي وأوعدكم إنه أخر بوست يخص حياتي الشخصية الذي نشرها علي الملأ بأوراق كلها مزورة ولم يهتم غير بنفسه فقط ولكن وجب تبرأة أطفالي من هذا الشخص، ولم يتبقي إلا قضية الطاعة، وغن شاء الله تخلص ونفتح باب طلبات الزواج تاني".