عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع بداية يوم جديد يدعو كل فرد منا أن ييسر الله أموره كلها، وأن يجعل يومه هذا ملئ بالخير والتوفيق، وأن يصرف الله عنه الشر والأشياء القبيحة، وهناك عدة أدعية
كثير منا قد يتعرض لكثير من الهموم والأحزان التي تزيد عليه مشقة الحياة، ولكن يجب على كل إنسان اللجوء إلى الله سبحانه وتعالي في كل وقت وحين وطلب الرحمة منه والدعاء بتخفيف الهموم وتيسير الأمور.
الزواج سنة من سنن الحياة، وهو من الأمور الفطرية التي خلقنا الله عليها، فمنذ أن خلق الله الكون، وخلق سيدنا أدم، خلق أيضًا له حواء، لتكون زوجته، ويكملوا كل منهما الأخر، ومنذ ذلك الوقت والطبيعة البشرية
من رحمة الله سبحانه و تعالى تواجده مع عباده في جميع الأوقات و من وسائل التواصل بين العبد و ربه هي عبادة الدعاء لله، و دعاء تيسير الأمور هو للاستعانة بالله
ادعيه تسهيل الأمور الصعبه، لا غنى عنها في حياتنا اليومية بسبب المصاعب والعقبات التي تواجه الإنسان، ودعاء تسهيل الأمور يعكس تعلق قلب صاحبه بالله عز وجل
الدعاء هو أقرب وسيلة نتواصل بها مع الله عز وجل دون الشعور بالخشية أو الحرج، فالدعاء هو سلاح المؤمن للجوء إلى الله لقضاء حوائجه وفك كربه وهمومه، من كان
هناك الكثير من صيغ الأدعية الواردة في الشرع الحنيف لدعاء راحة البال وتيسير الأمور، منها أدعية وردت في السنة النبوية عن النبي صلى الله عليه وسلم لراحة البال