عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
رغم رحيل الجسد، إلا أن صوت العندليب ما يزال الراوي لقصص الحب والشاهد عليها، ترجم آلام وأحزان قصص العشاق لأنغام أسعدت الملايين، فكانت هي أبجديات العشق بين المحبين