عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
لم أتجاوز العاشرة من عمرى عندما اصطحبنى والدى رحمة الله عليه لأول مرة، إلى مؤسسة دار الهلال الصحفية، لكنى لا أنسى حالة الانبهار التى انتابتنى وقتها..