عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أكد وكيل الأزهر الشريف الدكتور محمد الضويني أن ليلة النصف من شعبان من الليالي المباركة التي خصها الله تعالى بفضائل عظيمة وورد فيها الكثير من الأحاديث النبوية
كشف فضيلة الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق عن دعاء قضاء الحاجة، خلال حلقة اليوم من برنامج مصر أرض المجددين .
الدعاء هو سلاح المؤمن للجوء إلى الله لقضاء حوائجه وفك كربه وهمومه، من كان في حاجة ليحقق الله له ما يتمنى فعليه أن يدعى الله، لذا يبحث كثيرون عن دعاء قضاء الحاجة وجلب الرزق لتحقيق كل ما يتمنونه.
الإنسان طوال حياته، وطوال عيشه في الحياة لديه العديد والعديد من الحوائج والرغبات والأماني التي يريد الله أن يحققها له، فهناك عدة أدعية ليقضي الله حاجته.
لا يوجد أحد مننا ليس لديه أي مطالب من الله -سبحانه وتعالى-، فجميعنا طامعون في رحمة الله، وهناك العديد من الأشخاص لديها حوائج كثيرة تدعو الله وتتضرع إليه؛
من رحمة الله سبحانه و تعالى تواجده مع عباده في جميع الأوقات و من وسائل التواصل بين العبد و ربه هي عبادة الدعاء لله، و دعاء تيسير الأمور هو للاستعانة بالله
يبحث كثيرون عن دعاء قضاء الحاجة وجلب الرزق لتحقيق كل ما يتمنونه، فالدعاء هو سلاح المؤمن للجوء إلى الله لقضاء حوائجه وفك كربه وهمومه، من كان في حاجة ليحقق الله له ما يتمنى فعليه أن يدعى الله.
يعد الدعاء تفريجًا للكروب، ويزيل الهموم، ويجلب الرزق، وهناك أدعية مُخصصة لطلب حاجة من الله، ولكن قبل الدعاء بهذه الأدعية هناك عدة أعمال يجب القيام بها،
الدعاء هو أقرب وسيلة نتواصل بها مع الله عز وجل دون الشعور بالخشية أو الحرج، فالدعاء هو سلاح المؤمن للجوء إلى الله لقضاء حوائجه وفك كربه وهمومه، من كان
الدعاء هو وسيلة العبد لمناجاة الله سبحانه وتعالي، وطلب الرحمة والمغفرة والحاجة منه، ويلجأ العديد إليه رغبة في التقرب إلى الله ونيل رضاه وقضاء حوائجهم من رزق وتوفيق وغيرها الكثير.