عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أعترف أنني مازلت أتلقي رسالة الحق يا أبو محمد لاقينا تمثال دهب بل وترسل إلى بشكل منتظم لم تنقطع طوال العشرون عاماً الماضية، ومازالت أضحك فلم يسعي هؤلاء النصابين السُذج لتطوير المحتوي