عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ربما لا تشعر بالغضب من مشاهدة برامج مقالب مبتذله أو قاسية ومضحكة، نوعيات كثيرة لشخصيات مختلفة تنشر فيديوهات يومية الأقلية محترفين والأغلبية هواه يحاولون
كتبت الكاتبة مي زيادة العديد من المقالات الأدبية في مجلة الهلال، من بينها مقالة العيون بتاريخ 1 ديسمبر 1920، ومقالات أخرى تناولت مواضيع متنوعة مثل منزلة
احتفلت أكاديمية الفنون، بتوزيع جوائز مسابقة أفضل مقال أو دراسة نقدية عن الأفلام
قال سكيرٌ عجوز، وامرأةٌ في ثياب الحداد، وحبيبان في موعدهما الأول، وشرطيٌّ يقف على الباب، وزبائن يجلسون على الطاولات البعيدة
حالة واسعة من الجدل أثارها مسلسل أزمة منتصف العمر وعاد ليتصدر التريند من جديد عقب عرضه على شاشة التلفزيون لأول مرة
في أجواء احتفالية مميزة، تم توزيع مساء اليوم، جوائز مهرجان أفضل مقال نقدي للأفلام القصيرة، و دراسة نقدية عن الأفلام القصيرة جدا لمهرجان VS-FILM 5، والمسابقة
في قرية نائية، تم إرسال محقق لكي يعمل على قضية غريبة، والتي كانت عبارة عن مجموعة كبيرة من الصرخات تصدر ليلا من حضن الجبل الذي يحيط القرية من كل الجهات
سمع سيف طلقاتُ نارٍ، فقام من نومه فزعًا، توالت الطلقات طلقة تلو طلقة، تلو طلقات متعددة، وقف أمام شرفة منزله، يتفحص الشارع الواسع الممتد من بداية المدينة
تحتفل أكاديمية الفنون ومهرجان VS-FILM 5 مساء غدا الثلاثاء الموافق 15 أكتوبر 2024 بقاعة ثروت عكاشة بالهرم بتوزيع جوائز مسابقة أفضل مقال أو دراسة نقدية عن الأفلام القصيرة جدا
كان حلمى التونى يعشق الموسيقى.. يحب أم كلثوم وعبدالوهاب.. وعندما كان رائق المزاج كان يغنى بصوت حسن ونغمات منضبطه وإيقاع موزون بعض من أغانيه المفضّلة..
رحل عنا الفنان المصري الكبير حلمي التوني( 1934 -2024 )المصور و أستاذ الإخراج الصحفي والجرافيكي ومصمم الأغلفة العظيم وترك لنا عالماً ثرياً من إبداعاته الغزيرة
عُرف حلمي التوني كرسام وملون من الدرجة الأولى، تحتفي أعماله باللون وبالحياة، وهي حياة يملأها بالبهجة عبر درجات ألوانه الزاهية والصريحة. احتفي التوني في
اعتمد حلمي التوني في رؤيته الفنية على إعادة إحياء الروح المصرية الأصيلة، مستخدمًا رموزًا وأيقونات مستلهمة من الحياة اليومية والتقاليد الشعبية. كان التوني
هذا فنان عاد إلى الأصل، وأعاد مع فنانين آخرين قلائل - الروح المصرية إلى اللوحة، واستقى من النبع لا الفرع، فهو ابنٌ للفن الشعبي وقصصه، وطقوسه، وأساطيره
رغم أنه كان منصرفاً طول عمره لرسوماته ومشروعاته الفنية وقراءاته ومتابعته للمسرح والسينما وكل أشكال الإبداع الفنى. إلا أنه ترك لنا عدداً من اللوحات والنتاجات
عن عمر يناهز 90 عاما.. ودع الحياة الفنان الشامل حلمى التونى .. الرسام والمصمم والمصور.. بعد رحلة من الإبداع تألقت بين سحر التشكيل والتعبير فى الفن الصحفى
رأيت مياهاً كثيرة في حياتي، ولكنني لم أر ماء في مثل هذه الزرقة الداكنة.
كعادته دوما يخرج الرئيس ليواصل رحلة تواصله المباشر مع المصريين بحديث لا يخشى في سبيل بناء الوطن لومة لائم ،ففي مشهد ينبض بالحيوية والتحدي كان مشهد الرئيس
قبل أكثر من 30 عاما طلبت مني أستاذتي السيدة حسن شاه رئيس تحرير