الخميس 25 ابريل 2024

نتائج البحث عن : نهاية-الحدوتة

حزنت برحيلها.. «الحواديت»
حزنت برحيلها.. «الحواديت»

لم يكن صوتها سوى بساط سحرى يجوب بنا؛ كآلة زمن تغوص فى الماضى وتطوف من مكان لآخر، ثم تعيدنا مع نهاية الحدوتة، سواء كانت حلوة واللا ملتوتة ، وهى عادةً حلوة