أعلن مسؤول أمريكي لـ«فرانس 24»، اليوم الجمعة، أن الولايات المتحدة تفرض منذ بضعة أيام على طالبي التأشيرات مهما كانت جنسياتهم معلومات عن هوياتهم وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، في إطار التشدد في سياسة الهجرة الأمريكية.
وأوضح المسؤول أن هذا الأجراء الجديد يسري منذ 25 مايو، وينطبق على أي طالب تأشيرة يرى موظف قنصلي، أمريكي أنه يحتاج إلى معلومات عن الحسابات التي يملكها على مواقع التواصل الاجتماعي.