طالب قادة دول الساحل الأفريقي بدعم إصلاحات التعليم في المنطقة، من أجل مستقبل أفضل لشباب الساحل.
وشدّدوا في البيان الختامي لقمة نواكشوط حول التعليم في الساحل الأفريقي، على ثلاثة أهداف رئيسية وهي: تحسين جودة التعلم، وزيادة مشاركة المرأة في التعليم الثانوي، وتعزيز القدرات التعليمية الأساسية ومحو الأمية للشباب الذين لم يكملوا تعليمهم الأساسي.
وتهدف القمة التي تُعقد تحت شعار "مستقبل الساحل يتأسس في المدرسة اليوم"، إلى حشد الدعم المالي والسياسي لتنفيذ الإصلاحات والاستثمارات اللازمة لتحسين نوعية التعليم في منطقة الساحل، التي تواجه جملة من التحديات تحول دون توفير تعليم شامل لأطفالها وبنوعية جيدة.