قال الناقد الفنى طارق الشناوى إن الدراما الوطنية تلعب دوراً وقال الناقد الفنى طارق الشناوى إن الدراما الوطنية تلعب دوراً مهماً جداً فى تشكيل الوعى، معتبراً هذا النوع من الدراما واحداً من الأعمال التى تضمن نجاحاً مسبقاً بين الجماهير والنقاد، لأنها تعبر عن الشعب والمعاناة التى عاشوها فى مواجهة الإرهاب والتطرف، خاصة إذا كان العمل يتحدث عن قضية مصيرية مثل قضية الإرهاب وجماعة الإخوان الإرهابية، مستشهداً على ذلك بالنجاح الكبير الذى حققه مثل «الاختيار» وفيلم «الممر».

وأكد الشناوى أن الآونة الأخيرة شهدت العديد من الإنتاجات على مستوى الدراما والسينما، مشددا على أن مثل هذه النوعية من الأعمال كانت تقدم فى السابق، ولكن لم تكن تُحدث تأثيرا بسبب غياب عناصر الإبهار التى توافرت مؤخرا، بالإضافة إلى وجود مخرجين بمستوى عال تصدوا لمثل هذه النوعية وعلى رأسهم بيتر ميمى، وشريف عرفة، وتأثير العمل الفنى الواحد يتخطى تأثير مقالات، وبرامج عدة، ونجاحه يتوقف على أن صناعه يعملون باجتهاد حتى يصل إلى وجدان المشاهد مباشرة.

وختم الشناوى حديثه قائلا: الدراما الوطنية جعلت الأسر والشباب وجميع الفئات العمرية يعيشون الحالة التى يعيشها الضابط والجندى وتقديم دمائهم  وفدائهم لأهلهم وحماية الوطن.جداً فى تشكيل الوعى، معتبراً هذا النوع من الدراما واحداً من الأعمال التى تضمن نجاحاً مسبقاً بين الجماهير والنقاد، لأنها تعبر عن الشعب والمعاناة التى عاشوها فى مواجهة الإرهاب والتطرف، خاصة إذا كان العمل يتحدث عن قضية مصيرية مثل قضية الإرهاب وجماعة الإخوان الإرهابية، مستشهداً على ذلك بالنجاح الكبير الذى حققه مثل «الاختيار» وفيلم «الممر».

وأكد الشناوى أن الآونة الأخيرة شهدت العديد من الإنتاجات على مستوى الدراما والسينما، مشددا على أن مثل هذه النوعية من الأعمال كانت تقدم فى السابق، ولكن لم تكن تُحدث تأثيرا بسبب غياب عناصر الإبهار التى توافرت مؤخرا، بالإضافة إلى وجود مخرجين بمستوى عال تصدوا لمثل هذه النوعية وعلى رأسهم بيتر ميمى، وشريف عرفة، وتأثير العمل الفنى الواحد يتخطى تأثير مقالات، وبرامج عدة، ونجاحه يتوقف على أن صناعه يعملون باجتهاد حتى يصل إلى وجدان المشاهد مباشرة.

وختم الشناوى حديثه قائلا: الدراما الوطنية جعلت الأسر والشباب وجميع الفئات العمرية يعيشون الحالة التى يعيشها الضابط والجندى وتقديم دمائهم  وفدائهم لأهلهم وحماية الوطن.