قال أحمد سعد الدين، الناقد الفني، إن تنفيذ فعاليات فنية وثقافية ضمن جهود حياة كريمة في الشرقية، لها تأثير كبير جداً علي الشباب داخل أي قرية، وأيضاً علي الأطفال لحصولهم بجانب الدعم من الدولة في توفير حياة كريمة ومنتج ثقافي كتعليم حرفة معينة مثل كيفية صناعة الخزف، والفن التشكيلي.
وأضاف الناقد الفني، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترانيوز"، أنه بجانب تقديم منتج ثقافي، أيضاً الدولة تقدم منتج ترفية وفني مثل الأراجوز، وذلك لرفع الروح المعنوية لدى الأطفال عن طريق الفن وهو القوة الناعمة بالمجتمع، وذلك لجذب الأطفال والتوعية عن طريق فني.
وتابع الناقد الفني، أن كل أنواع الفنون يتم تقديمها للشباب وأهل القرية، ويجذبهم ويبعدهم عن الأفكار المشتتة، والخارجة على المألوف، ويرفع الروح المعنوية ويجعلها من القرى المنتجة، ويشغل وقت الفراغ لربات البيوت ويسبب لهم دخلا ماديا.