بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل حرب بإمساك الرائد عمر "محمد فراج" والعميد شريف "أحمد سعيد عبد الغني" الإرهابي مدحت أثناء سفره إلي العريش.

يراقب الأمن الوطني مدحت منتظرين ظهور الإرهابيين ليأتي شخص ويعطيه ورقة مكتوب بها إذا كان متراقب يذهب إلي اليسار ليذهب مدحت ويدخل رجال الأمن الوطني وراءه ليظهر مسلحين من الإرهابيين يريدوا أن يقتلوا مدحت ورجال الأمن الوطني ليظهر فؤاد علي دراجة نارية يريد قتل مدحت لكن يشعر بالتعب بسبب مرض كليته ليهرب مدحت ولكن يطلق عمر الرصاص علي قدمه.

يذهب عمر إلي المستشفي ليري هل ذهب فؤاد إلي المستشفي لكي يقبض عليه يعرض عمر علي الاستقبال صورة فؤاد وأثناء هذا كان يقف عثمان الظافر "أحمد السقا" شقيق والدة فؤاد يظهر فؤاد أمام عمر ليرفع عمر عليه السلاح ويأمره بأن يتوقف ولكن يقول عثمان لعمر أن يتركه وعندما يرفض يخبره عثمان أنه يوجد 6 عبوات ناسفة تحاوط المستشفي ومن مجرد مكالمة منه ستنفجر المستشفي وأنه إذا قتله سيتخلص من عبوتين فقط ولكن سيتبقى أربعة وسيفجرها أشخاص يكونوا في المستشفي ليتركهم عمر يغادروا ولكن قبل هذا يسأله من يكون ليقول له أنه الظافر ويطلب من فرقة المتفجرات الحضور ليكتشف عدم وجود عبوات.

يحقق عمر مع مدحت ويسأله من يكون الظافر وماذا يريد أن يفعل ليرفض مدحت التحدث ويقول له أن صمته هذا يعتبر جهاد أن ما يفعل الظافر يكون جهاد.

انتهت الحلقة بدخول سيارة بها متفجرات في محيط القسم في العريش لتفجير القسم واستشهاد عدد من الضباط.