الأحد 2 يونيو 2024

التكنولوجيا وآفاق التنمية فى آداب عين شمس

15-2-2017 | 19:14

تنظم كلية آداب جامعة عين شمس، المؤتمر الدولى التاسع عن التكنولوجيا وآفاق التنمية المتواصلة فى القرن ٢١ تحت عنوان "التكنولوجيا والتنمية المستدامة فى إطار إستراتيجية 2030"، وذلك فى الفترة من ١٨ إلى ١٩ فبراير الجارى، بأحد فنادق القاهرة

المؤتمر يتم تنظيمه بالتعاون مع مركز التعاون الأوروبي العربي ونقابة المهن العلمية، ومنظمة العواصم والمدن الإسلامية ومؤسسة نيوبلانت.

وقالت الدكتورة سوزان القلينى عميدة كلية الآداب جامعة عين شمس ومقرر عام المؤتمر، إن المؤتمر تحت رعاية كل من الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، وطارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، والدكتور محمد عبد العاطى وزير الموارد المائية والرى، والدكتور أشرف العربى وزير التخطيط والمتابعة، والدكتور محمود أبو زيد رئيس المجلس العربى للمياه، والدكتور مصطفى مدبولى وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.

وأشارت إلى أن ضيوف المؤتمر، وهم الدكتور أسامة الأزهرى وكيل لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، ومستشار رئيس الجمهورية، الدكتور، وعلى الدين هلال وزير الشباب والرياضة الأسبق، والدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم والبحث العلمى الأسبق ، والدكتور محمود أبو زيد رئيس المجلس العربى للمياه، واللواء الدكتور محمد عتمان رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للمواصفات والجودة، والدكتور محمود أبو زيد رئيس المجلس العربى للمياه، وكذلك الدكتور سيد عبد الستار الميليجي، رئيس المعهد القومى للجودة، واللواء الدكتور سماعيل عبد الغفار رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى، بالإضافة إلى الدكتور أحمد العزبى رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة الأدوية .

فيما أكد سامى الجندى رئيس مجلس إدارة مؤسسة نيوبلانت، أن المؤتمر يتضمن جلسة افتتاحية و4 جلسات علمية يناقش فيها  أكثر من 20 بحثًا على جميع الأصعدة، كما أشار إلى أن الرئيس الشرفى للمؤتمر هذا العام، هو الدكتور مصطفى الفقى المفكر و الكاتب السياسى الكبير .
وأكد أسامة كمال رئيس المؤتمر ووزير البترول والثروة المعدنية السابق، أن المؤتمر سيناقش العديد من الموضوعات فى عدد من المجالات، منها التكنولوجيا فى مجال الإعلام، شبكات التواصل الاجتماعى، التعليم والتعلم عن بعد، البترول والصناعات التعدينية، الإسكان والمجتمعات العمرانية، بالإضافة إلى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتجارة الإلكترونية، والطيران والنقل الجوى، وأخيرًا السياحة والآثار، وتدوير المخلفات البيئية ومجال الصحة وصناعة الدواء.