علّق جوزيب بوريل، مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، على تنفيذ قوات الاحتلال الإسرائيلي موجة هجمات ضد أهداف نوعية في المنطقة المتضررة جنوب قطاع غزة، وتحرير محتجزين وسط قصف واسع لرفح، أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات.
وقال "بوريل"، خلال تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية"، منذ قليل، إن أي هجوم إسرائيلي على رفح الفلسطينية سيوقف المساعدات الإغاثية ويوسع الكارثة الإنسانية، لافتًا إلى أنه لا بديل عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في الأراضي الفلسطينية.
وأوضح مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي أن بنيامين نتنياهو يطالب بإجلاء 1.7 مليون شخص، دون أن يتحدث عن مكان يمكن أن يذهبوا إليه.