بعد أن أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، تعيين الدكتورة ياسمين فؤاد، أمينة تنفيذية جديدة لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، تستعرض بوابة "دار الهلال" كل ما تريدين معرفته عن وزيرة البيئة، وإليك التفاصيل:
-من مواليد مارس 1975، حصلت على دكتوراه في العلوم السياسية والدراسات الأوروبية المتوسطية من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة القاهرة، والماجستير في العلوم البيئية من جامعة عين شمس، ثم عملت كأستاذ مساعد في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
- عملت في العديد من المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، وشغلت منصب مساعد وزير البيئة للتنمية المستدامة، والاتصال الخارجي لمدة 4 سنوات قبل توليها الوزارة، كما شغلت منصب القائم بأعمال مدير مركز البحوث والدراسات الاقتصادية والمالية التابع للكلية في 2014، ثم منصب مساعد وزير البيئة.
-مثلت مصر في العديد من المؤتمرات والفعاليات الدولية الخاصة بصندوق المناخ الأخضر، ونجحت من خلال لجنة برئاستها في حصول مصر على تمويل بـ 154 مليون دولار، خلال 2017، لتنفيذ برنامج الإطار التمويلي للطاقة المتجددة، بجانب الفعاليات الخاصة بالتغيرات المناخية، ومؤتمر وزراء البيئة الأفارقة.
-شغلت منصب وزيرة البيئة في مصر منذ عام 2018، وساهمت في العديد من المشاريع الدولية المعنية بحماية البيئة والتنمية المستدامة،
-في 2018 ساهمت بشكل أساسي في رئاسة مؤتمر الأطراف الرابع عشر لاتفاقية التنوع البيولوجي (COP14)، الذي عقد في شرم الشيخ.
-عملت على تعزيز التعاون الدولي لمكافحة تغير المناخ وحماية الموارد الطبيعية، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والتكيف مع آثار تغير المناخ.
-قادت تصميم وإعداد وإطلاق العديد من المبادرات البيئية التي تهدف إلى زيادة الوعي البيئي وحرصت على ضرورة مشاركة الشباب، مثل المبادرة الرئاسية "أتحضر للأخضر" لمدة ثلاث سنوات (2020-2023).
-تولت مسئوولية بنك الأفكار الذي تم إنشائه بوزارة البيئة، لتطوير العمل البيئي، ومنظومة ومناخ العمل والعلاقات داخل وزارة البيئة، وساعدت في تصميم مركز التميز للتكيف مع تغير المناخ في مصر.
-تمتلك العديد من الخبرات في الدبلوماسية البيئية وتتمتع بخبرة تزيد على 25 عامًا في مجالات الحوكمة البيئية، وموضوعات البيئة العالمية، والدبلوماسية المناخية الدولية.
-شغلت منصب رئيسة المؤتمر الرابع عشر لأطراف اتفاقية التنوع البيولوجي، ومبعوثة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ إلى مؤتمر الأطراف السابع والعشرين، بالإضافة إلى المهام البارزة الأخرى على الصعيدين الإقليمي والدولي.