أكدت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، على أنه ينبغي أن تكون لقضايا الأسرة الأولوية في معالجة عوامل استقرار الأمة في عصرها الحاضر، خاصة في ظل تحولات كبرى عالميًّا ومحليًّا، مما يُشكل تحدِّيًا كبيرا ومباشرًا لجميع أطياف المجتمع الإنساني في سبيل الحفاظ على استقراره وهويته. ويذكر أن هذا المنشور يأتي ضمن مبادرة "معًا نبني الوعي" والتي تتبناها دار الإفتاء المصرية في إطار حملات التوعية المجتمعية والدعوية.