قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى: لن نيأس حتى إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك لرئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى ووزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبدالعاطي اليوم الاثنين عقب وصولهما إلى بوابة ميناء رفح البري بشمال سيناء بحضور أعضاء الوفد الفلسطيني ووزيرة التضامن الاجتماعي مايا مرسي ومحافظ شمال سيناء خالد مجاور حيث بدت في الخلفية بوابة المعبر مفتوحة يعلوها علم مصر وأمامها يقف العاملون في جمعية الهلال الأحمر المصري.
وأضاف رئيس الوزراء الفلسطيني: نحتاج إلى تحرك دولي أكثر فاعلية لإدخال المساعدات لغزة.
وثمن رئيس الوزراء الفلسطيني جهود الدول التي تشارك في إدخال المساعدات لغزة.
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني: مصر وقفت سدا منيعا أمام مخططات التهجير.
وثمن رئيس الوزراء الفلسطيني الموقف المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية.
ورفض رئيس الوزراء الفلسطيني استمرار إسرائيل في منع شاحنات المساعدات لغزة.
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني أيضا : معبر رفح يجب أن يكون بوابة لحياة الشعب الفلسطيني.
وطالب رئيس الوزراء الفلسطيني بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة فورا.
فيما قال وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبدالعاطي إن مصر لا يمكن أن تشارك في أي ظلم تاريخي على الشعب الفلسطيني.
وأضاف وزير الخارجية المصري: نرفض التصريحات الإسرائيلية حول ما يسمى "إسرائيل الكبرى".
وتابع وزير الخارجية المصري: نرفض رفضا قاطعا أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وواصل وزير الخارجية المصري: الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية ثابت وراسخ ولا يتغير.
وأدان وزير الخارجية المصري استهداف الاحتلال منتظري المساعدات في قطاع غزة
وزير الخارجية المصري: جرائم الاحتلال في غزة تمثل انتهاكا فاضحا للقوانين الدولية
وزير الخارجية المصري: الشعب الفلسطيني في غزة يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة.
وقال وزير الخارجية المصري أن هناك أكثر من 5 معابر تربط إسرائيل بقطاع غزة.
وأشار وزير الخارجية المصري إلى وجود أكثر من 5000 شاحنة مساعدات على الجانب المصري من معبر رفح.
وأوضح وزير الخارجية المصري أن قطاع غزة يحتاج من 700 إلى 900 شاحنة مساعدات يوميا.
وأكد وزير الخارجية المصري مواصلة مصر جهودها في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة.
وأكد وزير الخارجية إن مصر أسهمت بنحو 70% من المساعدات التي دخلت غزة.
وأكد عبدالعاطي تضامن مصر مع الشعب الفلسطيني ورفض حملة التجويع المتعمدة، وقال "وجودنا معا اليوم على الجانب المصري من معبر رفح ليس موقفا رمزيا فمصر كانت وستظل سندا للشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".
وأضاف أن رسالة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي والشعب المصري إلى الشعب الفلسطيني الصامد الذي يعيش مأساة إنسانية "أننا معكم في معاناتكم وثباتكم على أرضكم نبعث لكم برسالة تضامن صادقة لا لبس فيها مفاداها رفض محاولات التهجير أو المساس بالحقوق الفلسطينية الثابتة وممارسات الأرض المحروقة للاحتلال الإسرائيلي".