يهمل بعض الأشخاص في الحفاظ على آثار بلدهم، ولا يهتم بها، ويعتبرها أمر غير ضروري أو محرم شرعًا.
وحول هذا السياق أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن الحفاظ على الآثار المختلفة في أوطاننا، التي يعود بعضها إلى العصر الإسلامي وبعضها إلى حضارات الأمم السابقة، أمر ضروري، ومشاهدتها أمر مشروع ولا يحرِّمه الدين، بل أمر به لما فيه من العبرة بتاريخ الأمم.