أعربت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، عن قلقها إزاء تصاعد القتال والضربات الجوية في محافظة إدلب السورية.
ودعا بانوس مومسيس منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشئون الإنسانية في سوريا القوى الكبرى للتوسط من أجل التوصل إلى تسوية من خلال التفاوض لإنهاء الحرب وتجنب إراقة الدماء في إدلب.
وقال مومسيس في إفادة صحفية في جنيف "نحن قلقون من نزوح 2.5 مليون شخص إلى تركيا.
وكانت قافلة مساعدات قد وصلت أمس إلى مدينة دوما في جيب الغوطة الشرقية خارج دمشق، لكن الحكومة السورية لم تسمح لموظفي الأمم المتحدة بمرافقتها.