قال نافيد كرماني، إنه سعيد بالعودة للقاهرة والتحاور مع الحضور مرة أخرى، مؤكدا أنه يحاول البحث عن الأسئلة، عبارة عن سفنجة تمتص المعطيات والإجابات وعندما أعود لألمانيا أفرغ ما السفنجة.
ولفت إلى هناك بعد التحريف في كتاباته، حتى تم ترجمة بعد النصوص من الألمانية إلى العربية مما حرف معناها بما يعد كارثة، وأن تحرف نصوصا قرانية وأحاديث أصلها بالعربية دون العناء بالبحث عن أصلها وهذا أزعجني.
أما باقي الكتابات المترجمة لي جيدة بعيدا عن كتاب واحد متعلق بالإسلام.
قال نافيد كرماني، إن تجربته في الكتاب الجديد«بزوخ الحقيقة» في خريف 2015 جاء اللاجئون بالطريق السريع لألمانيا كما كان في الإنجيل يأتون إلينا ينامون في الشارع يأتون في مجتمعين سيرا على الأقدام.
توجت إلى بوتي بست ونفذت التحقيق بسرعة دون التفكير، وسرت عكس اللاجئين حتى أرى حالتهم لأن مرحلة مهمة إلى أوروبا والعالم وألمانيا.
أن الأزمات تقترب من ألمانيا ولم نلقِ لها إلا بعد العمليات الإرهابية، ولكن أزمة اللاجئين لم نعد نسمع هنا في المحطات الفضائية ولكنها باتت واقعا نعيشه في القرى في محطات القطار الشوارع.