أكد الدكتور إبراهيم مصطفى، أن الحس الوطني لدى المصريين كان الدافع الأكبر وراء الإقبال الضخم على شراء
شهادات استثمار قناة السويس، مشيرًا إلى أنه تم جمع 64 مليار جنيه في فترة صغيرة جدًا تقدر بنحو أسبوع.
ولفت خلال لقائه في برنامج
"صالة التحرير" المذاع على قناة "صدى البلد" إلى أن العائد الذي كانت الشهادة تمنحه في ذلك الوقت
مرتفعًا مقارنة بالعوائد التي تمنحا البنوك.
وأشار إلى أن الإجراءات السهلة كانت هي الأخرى أحد
الأسباب التي شجعت المواطنين على استثمار أموالهم في هذه الشهادات