أقال نادي بروسيا دورتموند الألماني مدربه توماس توخيل، اليوم، بعد قضائه عامين في جدران قلعة الفيستيفاليا.
كان توخيل توج مع دورتموند منذ أيام قليلة بلقب كأس ألمانيا، على حساب آينتراخت فرانكفورت.
ونشر توخيل، عبر حسابه الرسمي على «تويتر»، عدة تغريدات شكر فيها النادي واللاعبين وجمهور الأصفر، مؤكدا أنه قضى عامين شهدا الكثير من الإثارة .
كانت العلاقة توترت بين المدرب وإدارة النادي منذ مباراة موناكو، في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، في أبريل الماضي، حين تعرضت حافلة دورتموند لـ3 تفجيرات، ما أدى إلى إصابة المدافع، مارك بارترا.