عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
بحث وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، مع ممثلي الحركات المالية الموقعة على اتفاق السلم والمصالحة في عام ٢٠١٥ بالجزائر، آفاق تسريع تنفيذه عقب الالتزامات،
دعا البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي الحكومة الجديدة إلى إجراء الإصلاحات الهيكلية في مختلف القطاعات، واستنهاض الحركة المالية والاقتصادية والـمصرفية