عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قال رئيس المراكز الثقافية بوزارة الأوقاف رمضان عفيفي إن الرسول- صلى الله عليه وسلم- حثنا على الإكثار من تلاوة القرآن الكريم ووعدنا بالأجر والثواب، فقال
قال تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ، والإخلاص في أَدَقِّ مَعَانِيهِ هُو أن تَكْوُنَ حَرَكَةُ جَوَارِحِكَ
يشفع القرآن الكريم لصاحبه الذي كان يداوم على قراءته يوم القيامة، فقراءة القرآن من صفات العباد الصالحين، وأن قراءة كل حرف في القرآن يأخذ الإنسان عليه حسنة،
قراءة وتلاوة القرآن الكريم لها العديد من الفضائل، فقارئ القرآن وتاليه آناء الليل وأطراف النهار؛ ينال بسبب ذلك الخير العظيم، قال -تعالى- في كتابه الحكيم:
قراءة القرآن لها فضل عظيم، فالقرآن يضيء طريقنا بالإيمان ويرفع درجاتنا، وقارئ القرآن له أجر عظيم عند الله، كما ورد في حديث الرّسول صلّى الله عليه وسلّم
قسم الرسول صلى الله عليه وسلم المصلين بصلاة الجمعة، إلى 3 أنواع، إذ روى أبو داود فى سننه من حديث عبد الله بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يحضر