عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
باتت ظاهرة التسول أشبه بمشاريع اقتصادية، عند معظم المتسولين ولم تعد حاجة فعلية، فلم تعد الأساليب القديمة من استعطاف المارة تجدي نفعاً أو تؤتي ثمارها، فحولوا وجهتهم لمواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك