عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
عندما توفى حسين رياض وصل خبر وفاته إلى البارودى قبل دخوله المسرح وكان يقوم بدور حارس قبور ينعى زوجته التى توفت فى الحرب، فبكى على خشبة المسرح بكاء حقيقيا فى تلك الليلة
أراد يوسف وهبى إحياء حركة مسرحية متطورة تنتشل المسرح الجدي من الكساد، مؤلفا جبهة لمنازلة المسرح الهزلى الذي كان يجتذب الجماهير بترقيص لحية بطله الأول كشكش بك عمدة كفر البلاص
تستحق حياة الفنانة أمينة محمد، أن تخلد سينمائيا، فهي تعتبر من الرعيل الأول الذي سعى لنهضة السينما، وعرف عنها جرأتها وإقدامها على العديد من المشروعات السينمائية