عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
عندما دلفت من بوابة دار الهلال المهيبة، شعرت برهبة المكان الذى سبقنى إليه عباقرة الصحافة المصرية، بدءا من مؤسسها جرجى زيدان إلى نجوم سبقوني وآخرين عملت