بدأت أحداث الحلقة بذهاب "دينا" هند صبري للقيام بالمهمة المكلفة بها، وهي تتذكر حديث "فاروق السوهاجي" أحمد فؤاد سليم لها، وتحاول التخلص من المراقبة عليها لتنفذ المهمة فنجحت في ذلك، ووصلت للفندق الذي ستأخذ منه الاشياء المطلوبة منها، واستطاعت أن تدخل بحيلة دون أن يعرفها أحد.
وبالذهاب ل "سيف" أحمد عز دخل البلد التي يوجد بها "عمار" أحمد صلاح حسني عن طريق بلد بجوارها ثم جاء مشهد يجمع "فاروق" مع الضابط "رفعت" هشام سليم يتحدث فيه عن قلقه بشأن المخطاره ب "سيف"، و "عمار" في عملية واحدة ليسأله عن سبب طلب مقابلة "عمار" فقال أنه لا يطلب مقابله الا لشأن مهم جدًا.
ونجحت "دينا" في دخول المكتب، وفتحت الخزنة، وأخذت ما بداخلها ثم تذكرت أثناء عودتها للقاهرة التدريب الذي تدربته هي، و"سيف" معا علي كيفية فتح الخزنة في وقت قياسي.
ووصل "سيف" لمكان "عمار" والذي أخبره أن يخبر "رفعت" ان "عمار" وصل للمعلومات التي طلبها منه "إياد"، ثم أخبره رسالة مشفرة يبلغها له، أن يفي بوعده ويأذخذ زوجته لمصر، وأن إشارة الأمان التي يرسلها كل ثلاث أيام سيرسلها كل يوم في نفس المعاد، وإن لم يرسلها يوم هو يعرف ماذا سيفعل ليخبره "سيف" أن ذلك يدل علي وجود خطر عليه فعرض عليه أن يساعده للذهاب لمصر لكنه رفض.
وفي جهاز امن دولة معادية حققوا مع "إياد" ليعرفوا مكان "عمار" ثم أخبرهم أنه يعرف مكان زوجته لكنه سيأخذ المال مقابل عنوانها، وتواصل "سيف" مع الضابط "رفعت" ليطلب منه أن يصل لزوجة "عمار" ويأخذها لمصر.
عادت "دينا" بالأشياء المطلوبة منها ليخبرها الضابط "رفعت" أن معاد سفرها قد اقترب وأن "سعيد خليل" أحمد حلاوة قد حجز تذاكر السفر، وطلب منها أن تحضر أشياء مهمة من خزنة زوجة "سعيد".
ووصل "سيف" لمنزل زوجة "عمار" وأخبرها أنه من طرف "عمار"، وجاء ليأخذها، وطلب منها إحضار جواز سفرها، وفي هذا الوقت وصل "ريكاردو" قيس شيخ نجيب، ورجالة لأخذها للوصول لـ"عمار"، وانتهت الحلقة.