عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
كشف الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أسباب نصر الله سبحانه وتعالى للمسلمين في غزوة بدر، ومتى ينصر الله عبادة في الحياة الدنيا.
رُزق النجم المصري مصطفى محمد مهاجم نانت الفرنسي والمنتخب الوطني، بمولوده نوح ، وكتب مصطفى محمد عبر حسابه على انستجرام: الحمدلله رزقني الله بمولود نوح
حلّ أمس الأربعاء، 1 نوفمبر عيد ميلاد النجمة دنيا عبدالعزيز، التى بدأت مشوارها الفنى منذ طفولتها لتثبت موهبتها وحضورها اللافت لتمضى فى طريقها بخطوات متأنية،
قال الدكتور محمد أحمد لوح، رئيس لجنة الإفتاء في اتحاد علماء أفريقيا، وعميد الكلية الأفريقية للدراسات الإسلامية في السنغال: إن الله قد جعل المال بكل أنواعه
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية: أوعى الإنسان يتذكر أن أول لقاء له كان في الحياة الدنيا هذا غير صحيح، لأنه كان هناك وجود فعلي
أكد حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر الشريف، أن العمل هو السبيل الوحيد إلى الحياة، ولا يوجد حياة بدون عمل، مستشهدا بقول الله تعالى : قل هل ننبئكم
أكد الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر الأسبق، أن منهج الإسلام يعتبر منهجًا شاملًا لجميع أمور الحياة الدنيا، ومنها صحة الإنسان، حيث عنيت الشريعة الإسلامية بها عنايةً بالغة.
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الصلاة هي ركن من أركان الدين، بل هي أعظم الأركان.
قال الباحث الآثري والمتخصص في علم المصريات أحمد عامر، إن المصريين القدماء كان لهم الفضل في تأسيس أول دولة نظامية في العالم، من حيث حمايتها داخلياً عن طريق
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، إن القرآن الكريم نهى عن الفساد والإفساد بكل صورهما وأشكالهما وضروبهما، حيث يقول الحق سبحانه : وَلَا تُفْسِدُوا
لقد ورد ذكر الكثير من النباتات في القران الكريم، خصوصًا أنواع النباتات والفواكه، التي سوف يُنَعَّمْ بها أهل الجنة بعد البعث والحساب يوم القيامة، غير أن
وضح الإسلام أن القبر هو منزلة من منازل الآخرة ، و هو الحياة البرزخية بين الحياة الدنيا و الحياة الآخرة ، و إن القبر إما أن يكون روضة من رياض الجنة و إما
الموتُ من الأمور الثابتة في الحياة الدنيا، فلا بُدّ أن يبلغه كلُّ إنسانٍ شاء أم أبى، فهو يُفرِّق الجماعات ويُشتت الأحباب والأصحاب، ويقطع ملذات الحياة،
طاعة الله والاستمرار على العمل الصالح من أسباب حسن الخاتمة ولقد بشر الله تعالى من استقام على طاعته بأن الملائكة تؤيده وتثبته عند مماته كما قال عز وجل:(
رحمة الله تعالي ذكرت في كثير من الأيات الكريمة في القرأن الكريم، ورحمة الله عز وجل واسعة، ومداها بعيد، فهي تشمل الؤمن والكافر في الحياة الدنيا، أما في حياة الأخرة فرحمة الله عز وجل تخص المتقين.
خلق الله تعالى الحور العين وجعلهن من سكان الجنة بانتظار العباد المؤمنين ممن أثابهم الله -تعالى- على حسن عملهم في الدنيا بأن جعل لهم الجنة في الآخرة، بما
الأبناء هم ثروة آبائهم على هذه الأرض، فالله سبحانه يقر أعيننا بأبنائنا، فالأبناء هم زينة الحياة فقد قال الله تعالى- الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ
أعد ّالله سبحانه وتعالى للكافرين والعاصيين نار جهنّم لتكون لهم عذاباً في الآخرة على ما أجرموا في حياتهم الدّنيا، وقد أنذر الله سبحانه وتعالى عباده من عذاب جهنّم وأمرهم باتّقائها.
للموت حق علينا جميعًا، فقد قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ، وتدل الآية على أنه لن يهرب أحد من الموت، فالموت هو عبارة عن خروج الروح
يتمايز الناس يوم القيامة حين يقفون بين يدي ربهم للحساب والجزاء حسب أعمالهم في الحياة الدنيا إلى صنفين صنف يسمى بأهل الميمنة، وصنف يسمى بأهل المشأمة.