عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
سيظل اسمه لامعًا في سماء الفن المصري، وهو إحدى أيقونات الفن العربي، ورمز من رموزه الأصيلة الخالدة التي ساهمت في إثراء حياتنا الفنية بعدد كبير من الشخصيات
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء
لم يكن الجمال والوسامة التي وهبهما الله للفنان صلاح ذوالفقار فقط هي سر خلوده السينمائي، بل من الواضح أيضا دماثة خلقه وخفة دمه هي التي جعلته من أبطال الشاشة وفتيانها
تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان صلاح ذو الفقار، ذلك المبدع الذي استطاع بوسامته وروعه إداءه أن يصبح من أبطال الشاشة، فقد برع في البطولة الجماعية وأيضا الفردية