عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
لم تكن السينما المصرية منذ بداياتها و حتى الآن بعيدة أبدا عن قضايا المرأة وأحوالها وهمومها ولم تقف الفنانات مكتوفات الأيدي أمام التصدى للعديد من الظواهر،
تميز الأسطورة أحمد زكى بموهبة التمثيل الفذة، التى جعلته يبقى متربعًا فى قلوب المشاهدين رغم رحيله عن دنيانا منذ أكثر من 16 عامًا
قدمت الدراما المصرية على مدار تاريخها نماذج عديدة لشخصية الأم، ارتبط بها الجمهور، وظلت عالقة في أذهانه وذلك بعدما أبدعت عدد من الفنانات في تجسيد أدوار
سيكون الجمهور على موعد هذا العام مع وجبة دسمة من الأعمال الدرامية فى رمضان 2023، والتى تشهد تنافساً كبيراً بين النجوم، بطرح قضايا مختلفة وصراعات متنوعة،
يُعد الأفيش بمثابة الإعلان الموجز والمشوق للعمل الفنى، وتكمن أهميته كفكرة فى نقل صورة واقعية من أبطال العمل إلى عقول المشاهدين، أملاً فى جذب أكبر فئة
منذ بدأت السينما المصرية قدمت العديد من الأفلام التى ناقشت قضايا التعليم كما تناولت أيام الحياة الدراسية لدى الطلاب سواء كانت فى مراحل التعليم الأساسى
تناولت السينما المصرية عبر تاريخها الطويل موضوعات السحر والشعوذة والخرافات، وكان البطل فى كثير من الأعمال (الشيطان والسحر الأسود)، وفى هذا التقرير نرصد
بعد إنتهاء فعاليات الدورة الـ 44 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في نوفمبر الماضي، تمكنت مجموعة من الأفلام التي شاركت في برامجه المختلفة من الحصول علي
فى الوقت الذى كان عدد من الفنانين يقيمون مشروعات تجارية خاصة بهم بعيداً عن الفن، هناك آخرون قرروا دعم الإنتاج الفنى بأموالهم والمشاركة فى صناعة السينما
تبارى عدد كبير من نجوم الفن فى تقديم شخصية الجن والعفاريت على الشاشة، ولكن بأشكال وأنماط مختلفة، فمنهم من قدمها بشكل مرعب ومخيف للغاية، ومنهم من قدمها
استطاع عدد من نجوم الفن أن يجمعوا بين النجاح فى أعمالهم الفنية بما يمتلكونه من قدرات تمثيلية هائلة جعلتهم يعتلون عرش النجومية ويحققون نجاحاً منقطع النظير،
كثيرة تلك التجارب العاطفية البريئة التى رسمت، على قلوب خضراء صغيرة، ملامحها البراءة وطقوسها تؤكد ملامح الطفولة.. قصص حب جميلة بين جدران المدارس أو فى هواء
يشهد موسم رمضان 2023 عودة عدد من نجوم الفن الذين تغيبوا عن الشاشة لفترة ليكون الجمهور على موعد بلقائهم فى عدد من الأعمال الدرامية.. نرصد أبرزهم فى التقرير التالى...
تشهد الخريطة الدرامية لشهر رمضان المقبل 2023، ظهوراً لافتاً لمسلسلات الـ 15 حلقة، حيث تتنافس مجموعة كبيرة من النجوم بموضوعات جديدة تتنوع ما بين الدراما
تتسابق المنصات الإلكترونية لعرض أفلامها التى تقدمها خلال الموسم الشتوى الحالى، خاصة بعد أن باتت المنصات الإلكترونية ملجأ لبعض صناع الأفلام، وأيضاً بعد
مع حرص القيادة السياسية تحت رعاية السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، خلال السنوات الأخيرة، على التوجه نحو أفريقيا وتوطيد العلاقات المصرية الأفريقية، ومد جسور
لكل فنان نقطة تحول فى مشواره الفنى تمثل بداية بريقه وتوهجه وتمهد طريقه الى الشهرة ومن بعدها النجومية. فى التقرير التالى نرصد المحطات الرئيسية فى حياة بعض
لا شك أن الجمهور هو الهدف الأول لصناع الدراما، فهم من يتلقونها، وهم من تنفق من أجل إرضائهم وكسب ودهم الملايين، ولكن هل ما تعرضه الأعمال المختلفة من صورة
أكثر من 450 عملاً مسرحياً عن روائع الأدب العالمى أنتجتها الإذاعة المصرية منذ بدء إرسال إذاعة البرنامج الثقافى فى منتصف الخمسينيات من القرن الماضى، والتى
منذ بدايتها الأولي وتحديدا في ثلاثينيات القرن الماضي اهتمت السينما المصرية بالحارة الشعبية وأولت اهتماما خاصا بابن البلد الذى يتميز بصفات الشهامة والرجولة
لم تكن العلاقة يوماً بين المسلمين والمسيحيين داخل المجتمع المصرى علاقة بين طائفتين دينيتين، إنما هى علاقة بين نسيج واحد يسمى االمصريينب، فلا فرق بين مصرى
أثار حفل المغني ويجز مؤخرًا الجدل كثيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما ظهر في صور الحفل الآلاف من الشباب يحضرون لمغني الراب المصري، الذي اشتهر كثيرًا
نجح كتاب الدراما التليفزيونية فى الثمانينيات والتسعينيات فى رسم صورة حية لشكل الحارة المصرية الأصيلة المغلفة بالجدعنة والطيبة وشهامة أولاد البلد، ولكن
استطاع عدد كبير من صناع الأعمال السينمائية توظيف فصول السنة الأربعة فى السياق الدرامى، بين بهجة البحر فى الصيف.. وتغير الحال فى الخريف.. والقلق والخوف
تعتبر الفنانة سهير البابلى من نجوم الفن عابرى الأزمنة، فهى من نجمات الزمن الجميل بما أدته من أدوار بارزة فى المسرح أولاً، فهى فى الأساس نجمة مسرحية، بدأت
مع حلول فصل الشتاء تنطلق مشاعر الحب وتتجدد الآمال ويظهر الشوق والحنين بين العشاق، وعلى الرغم من برودة هذا الفصل،
إجازات دافعاً مهماً فى العمل، لما توفره من تجدد للنشاط والشعور بحالة من الاسترخاء التى تساعد الجميع - وفى القلب منهم الفنانون - على استئناف العمل من جديد
يمر عام ويأتى عام جديد ننتظر فيه ونتمنى من الله أن يكون عاماً سعيداً، وفى تلك الفترة من كل عام يتبادر إلى الأذهان فى كل العالم، اسم البابا نويل الذى
شهدت النسخة 75 من مهرجان كان السينمائي الدولي، فوز المخرج السويدي روبن أوستلوند بجائزة السعفة الذهبية عن فيلمه Triangle of Sadness- مثلث الحزن ، وهو
اغلقت الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما باب الترشح لعضوية مجلس ادارة الجمعية والذي تم فتحه لمدة اسبوع لأعضاء الجمعية العمومية للجمعيةًللترشح لعضوية مجلس