أكدت فرنسا تمسكها المطلق بالوضع الراهن في الأماكن المقدسة بمدينة القدس الشرقية المحتلة، محذرة من أن أي مساس بهذا الوضع قد يقود إلى التصعيد.
جاء ذلك في تغريدة للسفارة الفرنسية لدى تل أبيب، تعليقا على اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى في وقت سابق من اليوم الثلاثاء.
وقالت السفارة: "تذكّر فرنسا بتمسّكها المطلق بالحفاظ على الوضع القائم في الأماكن المقدّسة في القدس".
واعتبرت أن "أيّة بادرة من شأنها تهديد هذا الوضع قد تذهب بالأمور نحو التصعيد وينبغي تجنّبها".