قالت الفرنسية كاثرين مارشي-أويل رئيسة اللجنة المستقلة للمساعدة في التحقق من المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي في سورية التابعة للأمم المتحدة في جنيف، التي عينها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الشهر الماضي: "إننا نقترب من الملاحقة القضائية والمحاكمات".
وستركز هذه اللجنة الجديدة على جمع الأدلة لدعم الادعاء العام في البلدان، التي تعمل بالفعل بشأن القضايا المتعلقة بسورية، فضلا عن المحاكمات المستقبلية التي قد تعقد في سورية أو على المستوى الدولي.
يذكر أن الأمم المتحدة كانت قد شكلت في السابق لجنة تحقيق معنية بسورية، تقوم أيضا بجمع معلومات عن هذه الجرائم منذ عام .2011