عرضت مساء اليوم، الحلقة السادسة من مسلسل "تحت الوصاية" بمشهد فلاش باك، من حديث حنان "منى زكي" مع صالح "دياب" عن فلوس لمصاريف الأولاد هو يقول لها أنه ليس لديه أموال الفترة الحالية بسبب عطل المركب شقيقه، تقول له أنها لديها الاستعداد أن تشتغل عليها وتفهم في البحر، ولكنه رفض وقال لها:"محدش يطلع على مركب أخويا غيري".
ويذهب إبراهيم "علي الطيب"إلى الحج عطية ويطلب منه أن يقوم بإخراج سناء من السجن وذلك بعدما قام صالح بإرسال صديقه للتبليغ عنها فيأتي صالح ويخبره أنه لن يخرج سناء إلا بعد أن تخبره عن مكان حنان.
وتقوم حنان باكتشاف سرقة في الجمبري من قبل الصيادين ولكنها ترفض أن تسألهم هل كانوا سرقوها أم لا، كما أنا قامت بإعطائهم أجرتهم.
وقامت حنان بشراء سرير وتليفزيون لنجلها ياسين وظهرت في مشهد ملئ بالمشاعر والأمومة مع أبنائها ياسين وفرح.
وقامت بالذهاب إلى زكريا" أحمد خالد صالح" وإعطائه بعض الجمبري التي اصطادته من البحر وتطلب منه أن يقوم بالمذاكرة إلى نجلها ياسين.
وتأتي مكالمة إلى حنان من على الطيب ويخبرها أن سناء تم إلقاء القبض عليها ويجب عليها أن تقف بجابنها، وفعل على الطيب ذلك بضغط من صالح.
وتقوم حنان بالسفر إلى السويس وتطلب من عم ربيع "رشدي الشامي" أن يجلس مع أبنائها، وتذهب إلى منزل علي الطيب وذلك بأوامر من صالح، وعندما تطرق الباب تشعر أن صالح متواجد فتحاول الهروب وتفلت قبل أن يمسك بها صالح.
تذهب إلى مقبرة زوجها وتقرأ له الفاتحة، كما تطلب من المعلم طحان أن يأتي له ويساعدها ويحضر مجاهد الذي قام بالإبلاغ عن سناء، وتأتي له بمجموعة من البلطجية وتعذبه وتطلب منه أن يقوم بتغيير شهادته بعد أن قامت بإلقاء في البحر، فيستلم ويخبرها أنه سيقوم بتغيير شهادته.
تنتظر حنان في محطة القطار وتحاول الاتصال بـ مجاهد ولكنه لا يجيب فتظن أنه لم يغير أقواله وتتحدث مع عم ربيع وتقوم بتوصيته على أبنائها، ثم تذهب إلى قسم الشرطة من أجل تسليم نفسها بدلا من شقيقتها، ولكن يذهب مجاهد إلى النيابة ويغير شهادته قبل أن تسلم حنان نفسها، لتخرج سناء من القضية وتهرب حنان قبل أن يعثر عليها دياب.