أدان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، أي محاولة للاستيلاء على السلطة بالقوة في جمهورية النيجر، داعيًا إلى حماية السلامة الجسدية لرئيس الجمهورية المنتخب ديمقراطيًا والحفاظ على النظام الدستوري.
وتابع الأمين العام تطورات الوضع في النيجر، داعياً الجهات الفاعلة كافة إلى الحفاظ على أمن واستقرار النيجر، والمصلحة العليا لشعبها