أيدت مجموعة مكونة من 10 مسؤولين عسكريين أمريكيين سابقين نائبة الرئيس كامالا هاريس، معتبرين أنها المرشحة الرئاسية الوحيدة المؤهلة لتولي منصب القائد الأعلى للبلاد.
ووصف المسؤولون العسكريون السابقون - في رسالة لهم نشرتها حملة نائبة الرئيس كامالا هاريس - حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية - الجمهوري دونالد ترامب، بأنه خطر على أمن وديمقراطية الولايات المتحدة.
وأشاروا في رسالتهم إلى تعليقات ترامب التي تنتقص من أفراد الجيش ونهجه الفوضوي تجاه أفغانستان قبل الانسحاب الأمريكي، بما في ذلك التفاوض على صفقة مع طالبان سمحت لخمسة آلاف من مقاتلي المجموعة بالعودة إلى ساحة المعركة.
في المقابل، أشاد الجنرالات بقدرة هاريس على التعامل مع تحديات الأمن القومي الكبرى، من العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا إلى التوترات مع الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.