شددت منظمة اليونيسيف، على ضرورة تحسين الأمن ووصول المساعدات الإنسانية بدون عوائق في ميانمار قبل عودة أطفال "الروهينجا" اللاجئين من بنجلاديش.

وأشار نائب المدير التنفيذي لليونيسيف جاستن فورسيث إلى أن الأطفال يمثلون حوالي 58 في المائة من اللاجئين، ويعاني الكثيرون من أولئك الأطفال من صدمات نفسية بسبب ما واجهوه من العنف.

وشدد في بيان صحفي اليوم على ضرورة أن تكون حقوق واحتياجات الأطفال من حيث الحماية والمعونة على رأس الأولويات وفي متن أي اتفاق، كي تتمكن الأسر من العودة طوعياً وبشكل آمن وكريم إلى ميانمار.