السجن هو المكان المرعب الذى ينتهى به حال كل من أرتكب جرائم، ولكن من خلال هذا التقرير، نعرض خدمات لنزلاء السجن حول العالم، لم تخطر على بالك من قبل.
و تعمل إدارة السجن العالمية على مكافأة بعض المساجين، ذو السلوك الجيد خلال فترة عقوبتهم، بمنحهم خدمات غير متوقعة، ولا تمنح لآخرين من المشاغبين.
جهاز آيبود للاستماع للموسيقى
يسمح للسجناء في بعض السجون، باقتناء جهاز آيبود وتحميل مئات المقاطع الموسيقية عليه، شرط ألا تكون كلمات الأغانى فاحشة أو تدعو للرذيلة أو العنصرية.
تربية حيوان أليف
وتسمح بعض السجون الأخرى للسجناء بتربية حيوانات أليفة كالقطط أو الطيور، ولكن تراقب السلطات السجين باستمرار ممن يقوم بذلك، للتأكد من عدم استخدامه للحيوان فى الشر أو التخطيط للهروب.
شاشة تليفزيون
في بعض سجون إنجلترا يسمح للسجناء بإقتناء جهاز تليفزيون فى الزنزانات.
أجهزة ألعاب فيديو ..
يمكن لبعض السجناء ممن يحبون ألعاب الفيديو جيم، إقتناء أجهزة اللعب إلى جانب أجهزة التليفزيون! ولكن هذه الميزه الإضافية لم تمنح إلا لمن لا تُمنح هذه الميزة إلا لمن لم يثير الشغب داخل السجن ويثبت حسن سلوكه.
خدمة إنترنت سريعة
المفاجأه التى لا تصدق أن في بعض سجون العالم، يتمتع السجناء بخدمة الإنترنت، وتكون أسرع بكثير من تلك التى نحصل عليها فى المنزل!
مخدرات بسعر رخيص!
رغم أن المخدرات جريمة يعاقب عليها القانون إلا أنها تقدم كخدمة للسجناء باسعار منخفضة، تجرى هذه الخدمة سرا مع معرفة السلطات في غالب الأمر، لأنها خدمة غير قانونية على الرغم من أنها خدمة غير قانونية، وفي كثير من السجون خاصة في إنجلترا والبرازيل يتم بيع المخدرات المختلفة بأسعار أرخص من خارج السجن!
عناية صحية رفيعة المستوى
رغم أن الفقراء في الغرب في المناطق الفقيرة غير قادرين على دفع المال للمؤسسات الطبية الخاصة، ولم يحصلون على رعاية صحية جيدة إلا في السجون، ومن أجل ذلك يكون ارتكاب جريمة للحصول على علاج مجاني بالسجن الطريق الأسهل لغالبية هؤلاء الناس!
العمل فى مطعم من الدرجة الأولى
في إنجلترا يسمح للسجناء بالتدريب في مطاعم رفيعة المستوى، مثل مطعم “The Clink”، حيت يتألف طاقم العمال فى المطعم من السجناء
ملكية مطعم داخل السجن
بعد السجون فى الخارج تسمح للسجناء الأغنياء بإمتلاك مطعما خاصا داخل السجن، يديره ويحقق منه المكسب، ويقوم بتوظيف سجناء آخرين ليعملون لحسابه مقابل راتب لخدمة عملائه من السجناء الآخرين